يعتبر الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما أحد أبرز الأسماء في الأوساط الديمقراطية ككل، وزاد الحديث عنه خلال الفترة الأخيرة بعد انسحاب جو بادين ورشحه الكثيرون لمنصب الرئيس لخبرته في العمل الرئاسي خلال توليه ولايتين من قبل كان فيهما الرجل الاول وابلي بلاء حسنا ولثقة الديمقراطيون في قدرته علي اكتساح دونالد ترامب
الإجابة على رغبات الديمقراطيين تكمن في التعديل الـ22 للدستور الأميركي. ووفقا لذلك لا يمكن لأي رئيس تولي الرئاسة أكثر من فترتين، الترشح لفترة رئاسية جديدة وأوباما شغل منصب الرئيس لولايتين من 20 يناير 2009 وحتى 20 يناير 2017، وهو أول رئيس من أصول إفريقية يصل للبيت الأبيض. لكن يمكنه ان يترشح لمنصب نائب الرئيس طبقا للدستور الامريكي المعدل .